حدثني صاحبي وقال :
في جامع الملك فهد في مدينة تبوك في أحد الأيام ولما صلوا على جنائز في الجامع خرج أحدهم من المسجد وكان صائماً في يوم الخميس ولما وصل إلى سيارته سـقط .. ومــات ...
قـلــت :
مـا أحسن هذه الخاتمة أن يموت الإنسان وهو صائم ، وبعد أن يصلي على جنازة ..
وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم